The smart Trick of أضرار التكنولوجيا على الإنسان That Nobody is Discussing
The smart Trick of أضرار التكنولوجيا على الإنسان That Nobody is Discussing
Blog Article
يجب علينا استخدام التكنولوجيا بحكمة وتوجيهها نحو تحقيق الفوائد الإيجابية بدلاً من الأضرار المحتملة.
قد تزداد مشاكل النظر بسبب استخدام الأجهزة التكنولوجية بشكل خاطئ مثل الاضاءة الشديدة والجلوس أمام الشاشة على بُعد مسافة غير مناسبة.
تجنب استخدام التكنولوجيا في وقت متأخر من الليل، لأنّه يؤثر بشكل سلبي على مواعيد النوم.
تشمل أعراض إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
تقليل الروابط الاجتماعية الوجدانية والتواصل الوجه لوجه.
عند الجلوس لفترة طويلة أمام جهاز الكمبيوتر يقوم الشخص بإنحناء رأسه لتناسب مستوي الرؤية له ولكن هذا غالبًا ما يسبب له بعض الأضرار.
تم التدقيق بواسطة: ياسمين أبو اضميدة آخر تحديث: ٠٩:١٥ ، ٣٠ مارس ٢٠٢١
أصبحت التكنولوجيا في وقتنا الحالي تتواجد في يد الجميع ولها مجالات متعدّدة، من أهمها ما يلي[٣]:
احتمال زيادة البطالة نتيجة لتطبيق التكنولوجيا في الإنتاج والخدمات.
قدرة محدودة على الوصول إلى التكنولوجيا في بعض المجتمعات.
مواضيع اتبع الرابط ذات صلة بـ : أضرار التكنولوجيا إيجابيات وسلبيات التكنولوجيا الحديثة
أصعب مشكلة تواجه الجميع هي نفاد شحن الأجهزة المحمولة مثل الهواتف أو الحواسب خارج المنزل وبدون مصدر كهربائي قريب، وبرغم عمل جميع الاحتياطات إلا أن الأجهزة تصر على التوقف تماماً عندما نحتاجها في صدف شديدة الغرابة، ولهذا تقوم العديد من شركات التقنية بمحاولة ابتكار بطاريات ذات قدرة أكبر على الاستمرار، أو شواحن محمولة تكفي لعدد كبير من الساعات لاستخدامها خارج المنزل، حتى إن بعض الشركات قد صممت حقائب خاصة للأجهزة التكنولوجية مزودة بشواحن محمولة لاستخدامها.
من أضرار التكنولوجيا على الإنسان أنها تؤثر وبشكل كبير على الجملة العصبيّة للإنسان، وهذا ما يؤدي للإصابة بمشاكل الأرق وعدم القدرة على النوم بشكلٍ سريعٍ ومريح والعديد من المشاكل النفسية مع الأيّام.
العادات والتقاليد: كان للتكنولوجيا دورًا بارزًا في طمس بعض العادات والتقاليد، وإدخال عادات أخرى جديدة إلى المجتمعات، فمثلًا أصبحت رسائل التواصل الاجتماعي بديلًا عن الزيارات للأهل والأقارب وصلة الرحم، وتقبّل أفكار وعادات جديدة كانت منبوذة في وقت سابق.[٩]